النجف التعليقات الأخيرة :

لايوجد وجه حق نتهم المحكمه بالرشوه الساده القضاة احتقد هم اهل للحق والعداله وخصوصا بالنجف وبدون تملق والحق حق ولكن مرات قليله يكون الحق مندثر ويضيع بدون قصد او بتقصير فعل فاعل مثلا شكوتي هده قامت محكمة النجف هيئة النزاهه القاضي السيد جبار القضيلي بسجن نساء كبيرات بالسن ورجال معوقين وناس فقراء جدا بدعوه التلاعب بسجلات الطابوا طبعا السجلات في عام 1995 و1996 و1997 و2001 وفي نهاية شهر 12 من سنة 2001 قام موضف سجلات الطابوا اعطيه شمران بالبلاغ عنها وجرى تحقيق فيها نقس السجلات هده واصدر النضام البائد عفوا عاما بموجب القرار 225 لسنة 2002 وغلق التحقيق وكل شيىء انتهى وقبل ثلاثة اشهر تكررت الدعوه والسبب بالتكرار تعاقب الموضفين الطابوا وكل موضف يستلم ويجرد لم ولن يدكر او يدون هده السجلات في الجرد لان يخاف من النزاهه اي القانون يطفرهن بالجرد وياتي الدي يليه ويقوم بنفس التصرف فاوقع المحكمه بخطا وضلمت النساء الكبيرات بالسجن والناس الفقراء ولو تعلم الساده القضاة لم يفتحوا اي دعوه ولكن خطاء الموضفين دون دكر السجلات بالجرد لتبين انها مشموله بالعفوا عام 2002 ادن خطىء الموضفين هدا واسمع من المواطنين يقولون كيف القاضي سيد من درية النبي الاكرم يسجن نساء عمومته الكبيرات المساكين طبعا اخطاء فنيه ارسلت ابرياء للسجن والناس جدا تخاف من الشرطه جدا فلن يعرف احد المساجين اسمه من الخوف فكيف يعطي افاده صادقه وصحيحه نطلب من المحكمه الاطلاع بالمعاينه كي يعرفون انه نوضوع قديم مشمول بالعفوا عام 2002 ان وجد به تزوير اكثر من ثلاثة مرات كان الطابوا عباره عن ثكنه عسكريه وسجلاته منعثره في الممرات منها من حرق ومنها من تلف والناس تعبانه جدا وياقضاة الدي يتهمكم بالرشوه باطل ولكن اكو اخطاء فنيه مثل ماتعرضنا له نحن وشردت عوائل وسجنت ابرياء ونساء والعرض عزيز جدا والنجف عشائر والناس تطلب دقة العداله بها نوع من الرحمه ولو قليله