النجف التعليقات الأخيرة :

الله احكم الحاكمين

والله مبين شاهد العيان هذا هو ابو الطلابة ومحروق قلبة لانه على باطل

رغم التعليمات والتوصيات التي ينقلها الاشراف التربوي لادارات المدارس في العراق الا اننا نرى الكثير من هذه االتصرفات الهوجاء والتي ان دلت على شيء تدل عن ضعف إدارات بعض المدارس وعدم قدرتها على احتواء المشاكل البسيطة وهذه نتيجة المشاكل الاسرية التي تعاني منها الملاكات في مدارسنا بصورة عامة والملاكات النسوية بصورة خاصة فانا اقسم لكم بمقدساتي لو ان هذه المديرة حاولت امتصاص غضب ولي الامر لما اصبحت هذه المشكلة ( حسب كلام الطرفين ) معقدة لهذه الدرجة الله يهدي الجميع ان شاء الله

لدينا مثل (ان من شب على شيء شاب عليه) عند قرائتي لشكوى المدعو علي حول اتهام المعاونة والمديرة بهذا الادعاء فليس غريبا علي لانه متعود من القدم ان يلقي التهم على الناس ليحصل على المبالغ لقاء ذالك وهذا مصدر رزقه ولكن هذا الامر لن يجدي في الوقت الحاضر لانه زمن (الامن و المخابرات) انتهى فان المدعو (علي) ذهب الى مديرية التربية وقدم شكوى وقد لبت المديرية شكواه بارسال ثلاثة اعضاء المشرف الاول والذي تشهد له التربية كلها بنزاهته والمشرف الثاني هو استاذ من الشعبة القانونية وقد التقوا بالكادر التدريسي كل على حده وقد التقوا بزميلات الطالبة في صفهم والذي يبلغ عددهن 58 طالبة وقد سألوهن ان كانت المعاونة قد اخرجت هاتين الطالبتين فقط وكان الجواب ان العدد هو عدد الطالبات كان عشرون طالبة حيث طلب المشرف ان يرى الطالبات العشرين وقد سألهن هل اتهمت المعاونة هاتين الطالبتين بهذا الاتهام فكان الجواب (لا) وبعد خروج المشرفين من المدرسة فوجؤا بشكوى اخرى لتغيير اللجنة حيث ادعى ان اللجنة تنحاز للمدرسة وبع تغيير ممثل الشعبة القانونية جائت لجنة اخرى وقد تم استفتاء الطالبات استفتاء سري حيث تم توزيع اوراق على الطالبات وطرح عدو اسألة عليهن وبعد الانتهاء خرجت اللجنة من المدرسة ثم اصدرت الشعبة القانونية الكتاب المرقم-45390- في -15/12/2011- الذي ذكر فيه بان ادعاء وليي الامر باطل لعد وجود دليل ولم يكتفي بذالك حيث ذهب الى مجلس المحافظة وقدم شكوى الى لجنة حقوق الانسان تنص على (انقذوا الضحية من يد الضالم معاونة عمرها خمسون عاما تتهم طفلة بريئة عمرها عشر سنين بالسرقة)وقد قامت المحافظة بارسال لجنة الى المدرسة وقد تم التحقيق للمرة الثالثة وتبين ان الاتهام باطل ولا يستند الى دليل ولم يكتفي بذلك حيث قام برفع شكوى الى مركز شرطة الانصار بان الطفلة مصابة بحالة نفسية وطلب المركز بدوره شهودا من المدرسة لان ادعاءه باطل وتم استدعاء المديرة والمعاونة الى المحكمة للمثول امام القاضي وكان رد القاضي حتى ولو تم ضرب الطالبتين من قبل المعاونة فأمام القضاء لا جرم عليه ولم يكتفر فقد ذهب الى وزارة التربية يحمل تقرير طبي عرض فيه حالته النفسية وليس حالة ابنته وقد تم الطعن بالتقرير من قبل ادارة المدرسة ولا اطيل عليكم فان هذا الشخص هو مريض نفسيا و يسعى للحصول على المال باي طريقة ممكنة ولكن مجرد نصيحة لك وللتابع معك لن تنال ولا (فلس احمر) لاننا ما دمنا على حق فاينما تذهب نتبعك لنبين زور ادعائك وهذا الرد اعرضه امام الجميع وباب المدرسة مفتوح امام الجميع للتاكد من صحة موقف المدرسة

قد قمنا بتقديم مجموعة من المقترحات التي تخص مثل هذه المشكلات من ضمنها ان يتم من في النية توليهم وظيفة معلم او مدرس من بداية نشأتهم لان الحرمان العاطفي و فقدان الحنان والتفكك الاسري يؤدي الى نتائج عكسية لانه يزرع الشعور بالعجز والنقص

للاسف الشديد ورغم التحول الديمقراطي وزوال النظام الدكتاتوري السابق الا ان نظامه لا يزال قائماً و خصوصاً في مجال التربية والتعليم وهذه الاساليب الوحشية مع ابناءنا الطلبة ما هي الا تكريسا للنظام السابق لذلك لابد من تغيير معظم الملاكات التعليمية التي تنتهج نهج لا يمت للتربية والتعليم بأي صله

والله هاي كلها من خليل الماضي دكتاتور تربية النجف والذي كان عن معرفة شخصية به اكبر لوكي للبعثية وهسه طلع مجاهد وي حزب الدعوة الك الله يالفقير

الظاهر هاي ابتدائية مركز تدريب القوات الخاصة من حيث التجمع الصباحي والارشادات والتي تتخلف عن هذا الاصطفاف الويل كل الويل لها مع الاسف هذا واقع التربية في النجف عاصمة الثقافة الاسلامية هاهاهاهاهاه

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم بخصوص الشكوى المقدمة من قبل السيد علي عبد الحسين ضد ادارة مدرسة النور غير صحيحة والحادثة كما يلي : بتاريخ 9/10/2012 قامت المديرية بالاصطفاف الصباحي وفي اثناء الاصطفاف جاءت المعاونة بأكثر من عشرين طالبه من صفوف مختلفه متأخرات عن الاصطفاف الصباحي فقالت لهن المديرة لمذا لاتحضرن الاصطفاف لسماع الارشادات والتوجيهات وتبقنه في الصف اذا حدثت حالة سرقه تتهمن فيها وهذه اول مرة واخر مرة ولا تتأخرن بعد ذلك وذهبن الى الصفوف وفي اليوم الثاني جاء ولي امر الطالبه رواء علي الى المدرسة بصورة تهجم على المعاونه الست امل فلم ينتظر المديرة من الانتهاء من الاصطفاف والتفاهم معها فقال بصوت عالي على المعاونه انكم غير تربوين وتحتاجون الى دورة تربوية وسوف اذهب للشكوى عليكم عند الاستاذ كريم خصاف فقالت له المعاونه شكرا لك ورحمه الله والديك ودخلت الى الادارة وبعدها جائت المديرة فقالت اهدء فهذا لا يستدعي الى الصياح والصووت العالي في باب المدرسة وفي هذه الاثنا جاء ولي امر الطالبة نور الهدى صفاء فلم يتحدث مع اي احد من المدرسه فقال له تعال معي لنشتكي فأخذ الطالبتين ونشتكي في التربيه . وبتاريخ 26/10/2012 جاءت لجنه تحقيقية لتحقق من الامر فلم تجد دليل لذلك فطعن في اللجنه لتعاطفها مع الادارة فتغيرت اللجنه بلجنه اخرى وايضا لم تجد دليل فلم يكتفي بذلك فذهب الى مسؤولة القانونيه وقالت لهم لم تعطوني اي تعويض مادي او معنوي .وكذلك قام بالشكوى في مرز الانصار وحبسهن يوم كامل من اجل التحقيق والخروج بكفالة وبعدها صعود اوراق القضية الى القاضي فأعطي بقرار افراج لعدم وجود دليل ثم ذهب . وبعد استنفاذ جميع الامور القانونية ذهب بالتشهير في قناه البغدادية وتم تصوير مدرسه غير مدرسه النور وطالبات غير طالبات المدرسة وجاء الاستاذ عبد الحسين عبطان عدم وجود هذه الحالة فلم يكتفي بذلك فتم النشر في جريدة دليل النجف الغير معترف فيها رسميا وان السيد رئيس محرر الجريدة يعرض قضية بدون الاستماع الى الطرف الثاني ولم يكتفي بذلك فقد تدخل بعض الافراد في الصلح بين الطرفين فقال فتبين انه يطالب بفصل عشائري قدره (6000000 ) سته مليون دينار .وعلما ان الطالبتين لم تضرب ولم تلمس ولم تهان من قبل المديرة والمعاونه والله شاهد وتقرير اللجان كذلك وان المديرة والمعاونه تم رفع قضيه على ولي امر الطالبتين بالتجاوز على موظف حكومي اثناء تأديه عمله وان شاء الله تبان الحقيقة . وكفاك تشهيرا يارفيق (علي ) والى كل احترامي الى السيد د.فرحان الجبوري والسيدة م.ب شيماء محمد الحسيني يرجى الاستماع الى الطرف الثاني قبل الحكم او التعليق

احب عرف مكاني حالين

قبر المرحوم الحاج ابراهيم مطلك جدوع العجيلي رحمه الله

احلى شئ في الحي هدوئه وأهلة الطيبين وما ننسة المختار (علاءالفظلي

احلى مدرسة وأحلى مدرسين واحلى طلاب وأحسن مدير فيها هو الأستاذ {علاء الزهيري

تعليق...ليس من الغريب ان نرى أو نسمع بهكذا مشاكل في مدارسنا ونحن وللاسف الشديد نمتلك ثلة من المعلمين والمدرسين الغير قادرين على محاسبة انفسهم اولا والغير واعين والغير مثقفين سايكولوجيا...فيقومون باخراج عقدهم النفسية على الطالب والطالب البرئ هو الضحية .فماذا ننتظر من الكوادرالجليلة .التي نمت وترعرعت في ظل النظام الجلاد.

محكمة النجف اساس لتحقيق العداله فيها ينتصف المظلوم من الظالم اما صاحب تعليق رقم واحد هو متهم فيها ومن ازلام النظام السابق الزائف

سؤال ............. الحادثة التي رواها السيد علي عبد الحسين ماهي الاجراءات المتخذة من قبل الادارة التربوية ولا سيما ان الكادر التربوي التعليمي خاضع لدورات تربوية ومن ضمن المواد التي يدرسها المعلم او المدرس علم النفس وعلم النفس التربوي وعلم نفس النمو وعلم نفس الطفل فيبدو وللاسف الشديد ان الكادر التربوي ليس في مدرسة النور فقط وانما بكل مدارس وسط وجنوب العراق تفتقر لمثل هذه الخبرات والعجيب ان معاونة المدرسة وللاسف لم تتصرف بشكل صحيح وهذا يعد تقصير واضح للمديرة المدرسة ومديرية التربية لعدم متابعتهم للمدارس الحكومية

شوكت يغيرون مدير التربيه

الاستاذ علاء الزهيري انا اكشرك على معاملتك مع الطلاب وسماعك مشاكلهم

حيدر ٠٧٨١٦٧٣٢٣٣٥